قصيدة فلسطين
صفحة 1 من اصل 1
قصيدة فلسطين
السلام عليكم ورحمت الله وبركاته :
هذه قصيدة من تأليفي وقد سميتها فلسطين وهي كما يلي :
قاومت حاربت قاتلت
ما بالهزيمة يوما اعترفت
ما من التعذيب يوما ارتبكت
ما نفسها يوما سلمت
ما الله عنه يوما ابتعدت
ما الأمل يوما فقدت
ما الدرع يوما فارقت
ما الحرب يوما أوقفت
ما الذل يوما تحملت
ما بالأمن يوما اقتنعت
ما بكلام يوما استهزأت
ما بالحزن يوما حطمت
ما بالأسرى يوما تبادلت
ما سمعت كلاما يوما وسكتت
ما للعدو يوما ركعت
ما الإحتقار يوما به قبلت
حياة أو ممات
لا مجال أبدا للمناقشات
ما من سلاح
ما من سماح
ومصير العدو الطرد بالمفاوضات أو بالسلاح
الأمل الإيمان سلاح لا يحطم بسلاح
سنقاتلهم سلاحا ضد سلاح
أو أسدا ضد ألف نباح
تحملنا الكثير من الجراح
وانقطعت الأزهار لشدة الرياح
وشحب الوجه لزوال الأفراح
قمع وتشريد
ظلم شديد
تعذيب فريد
أصبح العقل بليد
ومازلنا ننتظر المزيد
أصبحت الحيات حلمنا
والممات حياتنا
أصبح الحزن صديقا
والدمع رفيقا
والجثث أمطار
والدماء بحار
قالوا لهذا الكلام تأهبوا
قالو إسمعوا ولا ترهبوا
قالوا إن الدولت ستصبح استيطانية
قالو لقد عدمت الدولت الإسلامية
حتى بكى القلب وقال لماذا
فقلنا ماذا
قال طلم قمع تشريد
أنحن عباد أم عبيد
إن الكل ضدنا
لكن الله معنا
لهاذا لن نستسلم
سنكون سيف المسلم
لأن الجروح تلتئم
ولأن الكوابيس تبقى قليلا وتنعدم
ولأن السيف الحاد يضعف وينقسم
ولأن الإنسان مع الظروف ينسجم
بقلم ابن وطاس عبد الرؤوف
هذه قصيدة من تأليفي وقد سميتها فلسطين وهي كما يلي :
قاومت حاربت قاتلت
ما بالهزيمة يوما اعترفت
ما من التعذيب يوما ارتبكت
ما نفسها يوما سلمت
ما الله عنه يوما ابتعدت
ما الأمل يوما فقدت
ما الدرع يوما فارقت
ما الحرب يوما أوقفت
ما الذل يوما تحملت
ما بالأمن يوما اقتنعت
ما بكلام يوما استهزأت
ما بالحزن يوما حطمت
ما بالأسرى يوما تبادلت
ما سمعت كلاما يوما وسكتت
ما للعدو يوما ركعت
ما الإحتقار يوما به قبلت
حياة أو ممات
لا مجال أبدا للمناقشات
ما من سلاح
ما من سماح
ومصير العدو الطرد بالمفاوضات أو بالسلاح
الأمل الإيمان سلاح لا يحطم بسلاح
سنقاتلهم سلاحا ضد سلاح
أو أسدا ضد ألف نباح
تحملنا الكثير من الجراح
وانقطعت الأزهار لشدة الرياح
وشحب الوجه لزوال الأفراح
قمع وتشريد
ظلم شديد
تعذيب فريد
أصبح العقل بليد
ومازلنا ننتظر المزيد
أصبحت الحيات حلمنا
والممات حياتنا
أصبح الحزن صديقا
والدمع رفيقا
والجثث أمطار
والدماء بحار
قالوا لهذا الكلام تأهبوا
قالو إسمعوا ولا ترهبوا
قالوا إن الدولت ستصبح استيطانية
قالو لقد عدمت الدولت الإسلامية
حتى بكى القلب وقال لماذا
فقلنا ماذا
قال طلم قمع تشريد
أنحن عباد أم عبيد
إن الكل ضدنا
لكن الله معنا
لهاذا لن نستسلم
سنكون سيف المسلم
لأن الجروح تلتئم
ولأن الكوابيس تبقى قليلا وتنعدم
ولأن السيف الحاد يضعف وينقسم
ولأن الإنسان مع الظروف ينسجم
بقلم ابن وطاس عبد الرؤوف
مواضيع مماثلة
» طفل يعرب كلمة فلسطين إعرابا تدمع له العين
» طفل يعرب كلمة فلسطين إعرابا تدمع له العين
» قصيدة ولا أروع
» طفل يعرب كلمة فلسطين إعرابا تدمع له العين
» قصيدة ولا أروع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى